إدارة الموارد البشرية الحديثة Can Be Fun For Anyone



الصعوبة في استقطاب وجذب أفضل الأفراد المؤهلين للعمل من خلال التوظيف الإلكتروني.

ويتعلق الجانب الثالث بمدى توافق أنشطة الموارد البشرية مع متطلبات البيئة الخارجية. يتطلب ضمان هذه الجوانب من الملاءمة اختيارات ممارسة الموارد البشرية.

اقرأ أيضًا: أقسام وتخصصات إدارة الموارد البشرية هيكلها التنظيمي

تتبنى المؤسسات أيضًا مفهوم تجربة العمل للموظفين، مع التركيز على توفير بيئة إيجابية وفرص تطوير، لتحقيق رضا أفضل وبقاء الموظفين.

حيث فتح العصر المعرفي آفاقًا جديدة أمام المؤسسات لتسخير هذا التطور لخدمة مصالحها عبر تطوير أنظمة الموارد البشرية لتتكامل مع كافة النظم الأخرى، من خلال استخدام عدة  تطبيقات وأدوات مساعدة تقوم على نهج التحليل الموضوعي والمستندة على البيانات لقياس أداء الموظفين.

وتمثل الشهادة اعتمادًا دوليًا في إثبات خبرات حائزها والتأكيد على تسلحه بالمهارات المتعمقة في الموارد البشرية، مما يعزز من فرص الترقي الوظيفي ويفتح آفاق عالمية لحامل الشهادة. 

تعكس هذه العمليات الأربع المهام الإدارية المتسلسلة، والأداء هو وظيفة جميع مكونات الموارد البشرية الأربعة هذه.

دليل تخطيط التعاقب الوظيفي ٦ ديسمبر ٢٠٢٢ لا يوجد المزيد من المحتوى التالي

You'll be able to electronic mail the internet site proprietor to allow them to know you ended up blocked. Please involve Everything you ended up doing when this site arrived up as well as the Cloudflare Ray ID observed at The underside of the webpage.

مبدأ الاتصال: يفهم جميع الموظفين ويقبلون استراتيجيات الثقافة المفتوحة دون أي عوائق.

وتؤدي هذه السياسات الأربع إلى "العناصر الأربعة"، وهي الالتزام والتطابق والكفاءة وفعالية التكلفة.

أما الفصل الرابع فيوضح مفهوم وفوائد تحليل وتصميم الوظائف والمسؤوليات الوظيفية لهذه المهمة في المنظمات والطرق المستخدمة في جمع المعلومات لتحليل الوظائف، ويناقش الفصل الخامس موضوع إستقطاب الموارد البشرية من حيث الأهمية والطرق والاساليب المستخدمة في إستقطاب الموارد البشرية.

فرنش: هي عملية اختيار واستخدام وتنمية وتعويض الموارد البشرية بالمنظمة.

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل انقر على الرابط منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *